أسباب خسارة المنتحب الليبى على مر تاريخة وعدم صعودة منصات التتويج

على مر تاريخ الكرة الليبية هناك العديد من الاسماء المعروفة أمثال فوزى العيساوى وعز الدين بيزان و المتألق مصباح شنقب م يدل أن ليبيا مصدر ت كروية ولكن السبب................ عدم اهتمام الناس المسؤولة بالرياضة وتجاهلهم مهامهم وردم تلك الخامات من الاعبين وجعل الكرة الليبية مهزأة فى الوقت الذى كانت فية شمعة لاتنطفى وكانت المنتخبات العربية تخشى عرين المنتخب الليبى ف ى وقت كانت عدم توفر أى شئ ون ملاعب وصالات اللياقة البدنية ولكن فى ظل غياب هذة الكماليات كانت توجد أدارة سليمة وناس مزدهرة بالوطنية ولكن فى ظل التطور التقنى أصبحنا نتراجع للخلف فى الوقت الذى من المفترض ان نعتلى منصات التتويج ونصبح أسياد العرب فى كرة القدم ولكن ما سر هذا التاخير ؟

غياب الغيرة على الوطن ودخول الواسطات بين الاعبين وأصبح الاعب الذى نفوذة أقوى يلعب على حساب الاعب ذات المهارة والقدرة وعدم توفر كماليات للاعب من دعم مادى فى ظل هذة المتغيرات الصعبة مازال الاعب اليبي موجود وخاصة قرار اللجنة الشعبية العامة بشأن عدم دعم الاندية الليبية مما زاد الطين بلة وأصبح اللاعب غير مدرك أن المنتخب هو واجب مقدس وتجاهلة والمنتخب يحتاج لسنين لكى ينشأ وليس فى فترة وجيزة .
ماهو موجود عندنا الان منتخب فى وضع الركود ويجهز فى بضع أسابيع أو شهر قبل المباراة ولا أرمى بالمسؤولية على كاهل الادارة فقط حتى الاعب يتحمل العبئ فى غيابة عن التمارين وعدم الاهتمام بنفسة أو لياقتة غير مدرك أن على كاهلة مستقبل بلاد وأحلام وطموحات ملايين من الناس خاصة لو كانت هذة الجماهير هى الجماهير الليبية المتعطشة للكرة بشغف واصبح الاعب يسهر لساعات متاخرة من الليل متجاهلا واجباتة وغير مهتم فى ظل هذة المعطيات استحالة أن نصعد منصات التتويج ومنصات التتويج تحتاج لعطاء وافر وأناس عندهم وطنية فى ظل وجود أهم عضو فى هذة المنظومة الكروية والمظلوم فى هذة المنظومة ألا وهو اللأعب رقم أثنى عشر الذى هو الجمهور فمتى سنقدرهذا العضو المجهول